تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

208. كريستوفر إتش. (بوف)

أستيقظ وكأن جسدي يزن ضعف ما هو عليه فعلاً، متعثراً فوق الزجاجة الفارغة، لكنني لا أشعر بألم الضربة. على الأقل الكحول يعمل كوسادة لشيء ما.

تجر قدماي إلى الباب بينما يطرق الضيف غير الصبور مرة أخرى، بقوة وبإلحاح أكثر، مما يجعلني أئن من الصوت الذي يبدو أعلى مما يجب، يتردد في هذا الشقة الفارغة وفي رأسي.

أ...